منذ سنة تقريبا تم ضم كل من إيدج و دانيال برايان إلى فريق الإبداع من أجل الاستفادة من خبرة هذا الثنائي في تقديم مخططات إبداعية جديدة للرو و السماكدون.
ربما دانيال برايان تأقلم بسرعة مع هذا الدور لكن إيدج وجد إشكال في كيفية التعريف بنفسه و هو ما أدى إلى فشله في حين بقي برايان مسيطرا على الأفكار الإبداعية المختلفة.
يبدو أن تأثير دور كل منهما وراء الكواليس أظهر فعليا وجود رؤيا مختلفة لهذا الثنائي حيث كشف الصحفي ديف ميلتزر على أن إيدج الذي يبلغ من العمر 47 سنة يبحث عن تنصيب نفسه ضمن الأحداث الرئيسية مستغلا منصبه الإداري في حين دانيال برايان 39 سنة يبحث عن تقديم المساعدة للنجوم الآخرين
من الملحوظ الاختلاف مع إيدج ودانيال برايان في الفريق الإبداعي. كان من الملاحظ أنهما الشخصان اللذان حصلا على وقت كبير من المقابلة قبل المباراة ، لكن إيدج ، البالغ من العمر 47 عامًا ، كان يضغط من أجل الحصول على الحدث الرئيسي ، بينما كان برايان ، البالغ من العمر 39 عامًا ، يدفع باستمرار للحصول على أشخاص آخرين.
