فضيحة المصارعة بايج الأخيرة تستحق المقولة الشهيرة ” غيض من فيض”، لأن ما شاهده الجميع يعتبر قليل بالمقارنة مع ما تم اخفائه من قبل الهاكرز الذي اخترق هاتفه الجوال و نشر فيديوهات و صور اباحية، و قد شمل الفيديو وجود كل من براد ماكداوس و أيضا عضو فريق نيوداي اكسايفر وودز.
الا ان مصادر مؤكدة ذكرت ان حالة من الذعر يعيشها المسؤولين في الاتحاد حاليا. ليس لأن الفضيحة أثرت كثيرا في عودة هوجان و أيضا الدور الذي يشارك به ذا روك في فيلم حول حياة عائلة بايج، بل أن الأمر أصبح يمثل فضيحة أكبر إذ أن هناك إمكانية لتورط مصارعين كبار آخرين.
المصيبة قد تعصف بإدارة الإتحاد قريبا لو تم نشر فيديوهات وصل عددها حسب بعض المصادر إلى 50 فيديو بمشاركة 10 أسماء لنجوم كبار حيث أن البعض يقول أن أغلب ما حدث كان اثناء عمل بايج في عروض آن أكس تي. هناك محاولة من أجل تطويق الحادثة و عدم تأثيرها على الوضع العام الحالي لأنه لو تم تسريب تلك الفيديوهات سوف تكون الكارثة الكبرى على بعض المصارعين لأن أغلبهم متزوج و البعض الآخر سوف يتصدر الراسلمينيا القادمة.
