عودة جولدبيرج السنة الماضية و ظهوره في العروض الأسبوعية و خوضه مبارة ضد ليسنر زاد من حماس المسؤولين لجعله يشارك في عرض الراسلمينيا 33 و تحقيق لقب العالمي. منذ البداية كانت عودته غير مهمة بالنسبة لرئيس الاتحاد فينس مكمان الذي لم يكن ينتظر اي تفاعل من الجماهير، و لكن كل شيء تغير بعد فترة وجيزة و اصبح جولدبيرج ركيزة مهمة في كل عرض.
إدارة الإتحاد نشرت تقرير قبل أسابيع تتحدث فيه عن عودة جولدبيرج الناجحة و مدحوا هذا المصارع في تقديم مستوى جيد و ربما قد يكون هذا مؤشر جيد على امكانية إعادة الاتصال به مستقبلا للعودة من جديد. و قد أشرنا في موضوع سابق أن جولدبيرج اختار المغادرة و حجز مواعيد لعرض خاص لمزيد من التفاصيل يرجى زيارة هذا الرابط.
غياب جولدبيرج عن العروض القادمة لا يعني انتهاء مسيرته أو رحيله رسميا عن الاتحاد لأنه حسب الصحفي ديف ميتلزر الذي أشار في آخر تقرير له أن الرغبة لا تزال موجود لإعادته لأحد المهرجانات الكبرى مستقبلا مما يعني أنه من الممكن ان نشاهده مثلا في عرض الراسلمينيا 34 و كل هذا ممكن إذا وافق طبعا جولدبيرج.
