لا يزال موضوع رحيل كل من ميشيل ويلنسون و جورج باريوس يلقي بظلاله على الوضع الحالي الصعب للإتحاد بعد نزول قيمة الأسهم إلى 30% خلال يوم واحد و هو ما ينبأ بأزمة في الأفق.
افادت تقارير الأخيرة إلى أن رحيل الرؤساء المشاركين باريوس و ويلنسون كان وراءه تصدع العلاقة مع رئيس الإتحاد فينس مكمان و حسب ما تم تداوله فإن هناك اختلاف حول الرؤية المستقبلية حيث يرى كل شخص فكرته هي الأكثر تجاوبا و بما أن فينس مكمان هو صاحب القرار الأخير و خوفا من استمرار تفجر الوضع قرر رؤساء المشاركين بالرحيل عن الاتحاد بعد مرور 10 سنوات نجحا في نقل الشركة إلى مكانة هامة على المستوى المالي.
المزيد من المشاركات
لا نعلم ماهو الاختلاف الحقيقي الذي حدث بين الأطراف لكن من الواضح أن هذه الأزمة سيكون لها تأثير على وضع الإتحاد في المستقبل القريب.
