كجزء من محادثات لوس أنجليس ليكرز جينيس ، تم محاورة الروك للتحدث عن بعض تجاربه وكيف يمكن أن يتحول إلى لعبة كرة السلة. سئل عن لحظته المفضلة في الاتحاد وتحدث على موضوعين: عداوته مع “ستون كولد” ستيف أوستن وأصبح مصابا خلال مباراة الراسلمينيا 29 ضد جون سينا ، لكن أنهى المباراة.
عن مبارة الراسلمينيا 29 قال الروك في البداية أن هذا النزال كان متوقعا أن يدوم قرابة 45 دقيقة و لكن منذ دقيقة 15 بدأت معاناته لتعرضه إصابة لم يعرف مصدرها. و واصل حديثه أنه لم يعرف ماذا يفعل فهناك 85 ألف متفرج يشاهدون المبارة في المدارج. المعاناة استمرت معه حين حاول التأكد من عدم وجود أي من عظامه قد كسرت فحاول السير نحو الحلبة بثبات ليثبت للجميع أنه بخير. ثم انسحب روك ليشرح كيف كان عليه في هذه اللحظة أن يقرر ما إذا كان يريد الاستمرار أم لا ، لأنه ليس فقط هذه المباراة التي يفكر فيها ، ولكن الروستر كاملا وراء ظهره يعتمد أيضًا على حدث رئيسي عظيم.
بالعودة إلى المباراة ، لاحظ روك كيف كان هناك حوالي 30 دقيقة من الزمن ، وعندما سأله الحكم عما إذا كان بخير ، كان بإمكانه إيقاف المباراة أو الاستمرار. قرر أن يستمر ، ولكن الأفكار تزحف في أنه ربما يكون قد أصاب نفسه بشكل خطير ، ومع ذلك فهو لا يزال يصارع. ثم تلقى الروك حركة القاضية من سينا لتنتهي المبارة.
و عبر عن ارتياحه الكبير لانتهاء المبارة التي كادت أن تكون سيئة بسبب الإصابة ثم قال أن سينا ذهب إليه للإطمئنان و بعد المبارة عاد للمنزل استعداد لخوضه للتصوير بالرنين المغناطيسي.
