تراجعت الزخم الذي شاهدناه مع بداية السنة الحالية في عداوة بيكي لانش و روندا روزي و شارلوت فلير و بتصدرهم الحدث الرئيسي لمهرجان الراسلمينيا 35 و اصبحت السيناريوهات حاليا دون طعم.
اختفاء روندا روزي كان في وقت سيئ رغم أنه وجود تقارير تؤكد أن عودتها أمر لا مفر منه و لكن التمهيد لظهورها لم يحدث بعد و ربما يحصل بشكل مفاجئ.
هناك مؤشر قوي على إمكانية عودة روندا روزي قريبا و ذلك بعد تصدرها غلاف رزنامة السنة الإدارية 2020 إلى جانب برون سترومان و رومان رينز.
لا يمكن اعتماد صورتها بشكل اعتباطي لذلك قد يكون ذلك مخطط له و أن عودتها مسألة وقت لا أكثر.
