اشتهر الثنائي اوينز و زين من سنوات بعداوتهم المتواصلة في اي مكان تواجدوا فيه حتى عند صعودهم للروستر الأساسي تواصلت العداوة من خلال اقصاء أوينز عن طريق سامي زين ثم امتدت العداوة إلى الراسلمينيا ثم إلى البايباك و الاكستريم و أخيرا الموني ان ذا بنك. و قد حان الآن لوضع النهاية و المشهد الأخير من هذه المواجهة التي امتدت لأشهر عديدة
خلال عرض الرو البارحة و اثناء المواجهة التي حدثت بين سامي و اوينز في برنامج كريس جيريكو ” تسليط الاضواء” اتفقا على ان تكون مبارة الباتل جرواند هي الاخيرة بينهما
و لكن يبقى السؤال : من سيخرج منتصرا من المبارة الأخيرة ؟
الانتصار سوف يكون معنوي و مهم بالنسبة لسامي زين و لا ننسى أن دائما المبارة الأخيرة في العداوة ينتصر فيها المصارع المحبوب و انتصار اوينز سوف يكون مهم له في بقية مسيرته
ربما الاتحاد سوف يكون في موقف محرج و خروج المبارة دون فائز سوف تكون مملة، لذا السيناريهو الذي سوف يكون منطقي و تقبله الجماهير هو فوز سامي زين و تحول كيفين اوينز إلى محبوب و تكوين فريق جديد
