مثل ما أشرنا في مواضيع سابقة فإن البطلة السابقة بايج تعرضت للاختراق و تم تسريب محتوى اباحي فيه مقاطع فيديو لها و لكن لم يقع طردها مثل ما هو متوقع رغم تمردها مؤخرا بمواجهة المسؤولين في الظهور مع صديقها ديل ريو في اتحادات منافسة.
الصحفي ديف ميتلزر أشار إلى أنه يوجد عدم رضاء لما فعلته بايج و قام بتوضيح أن النجم الكبير ذا روك قد يكون هو من سينقذ المصارعة من الطرد و عدم خسارة عملها و يعود السبب إلى تصوير الفيلم الذي يجسد فيه ذا روك أحد الأدوار المهمة. حيث ان طردها في هذا الوقت بالذات سوف يكون سيئا للاتحاد و للفيلم أيضا و ليس من المعقول أن يقع اقصاء أهم شخصية في الفيلم و هي بايج.
ربما قد يكون السبب مقنع جدا لأن المسؤولين في العادة لا يتسامحون بكل سهولة مع تصرفات المصارعين التي تسيء لصمعة الاتحاد مثل ما حدث مع جيري لولر و هوجان و لا احد يستطيع أن يكون أكبر من اي خطأ يقوم به لأن العقاب هو الخيار الأنسب لمنع اي مشاكل قد يواجهها رئيس الاتحاد فينس مكمان مستقبلا. و ربما قد هناك تأجيل للعقاب إلى أن ينتهي تصوير الفيلم و يقع اتخاذ القرار المناسب و يأتي كل هذا مع اقتراب نهاية عقد بايج و الذي سيكون السنة القادمة.
