بعد قرابة سنتين من انفصال الرو عن السماكدون في سنة 2016 قرر المسؤولين إلغاء فكرة أن يكون لكل قسم عرض شهري خاص به و ذلك منذ عرض الباكلاش الأخير.
أغلب العروض الشهرية التي كانت مشتركة في المهرجانات الكبرى، و انتهى التقسيم ليعود الاندماج مجددا و قد طرح أحد المعجبين على الصحفي ديف ميلتزر عن سبب إلغاء التقسيم حيث قال أن الأمر كان مكلفا و لا يأتي بعائدات كبيرة و كذلك ضعف في مبيعات اشتراكات الشبكة الرقمية.
